مَنْ أراد تجربةَ قلم
كان لدينا قلم جديد من أقلام والدي، من الأقلام القابلة لسحب المداد، فقمنا بتعبئتِه من العلبة الزجاجية.
ثم كتب به رَحِمَهُ الله؛ للتجربة، بحكمة مؤثِّرة:
تجربةُ قلمٍ، ولا أفلح من ظَلَمَ.
وقد علَّقت أم شيماء إحدى أخواتي في الله على هذه الرسالة بما يلي:
رحمه الله، حتى في تجربة قلمٍ قال خيرًا.