هل ثبت صفة (الشم) لله عز وجل؟.
قدَّمت سؤالًا لوالدي الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رَحِمَهُ الله عن حديث: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ».
رواه البخاري (1904)، ومسلم (1151) عن أبي هريرة.
هل فيه صفة الشم لله عَزَّ وَجَل؟
جـ: لا، ويبقى على ظاهره: أنه أطيب عند الله من ريح المسك.