هل النبي والملَك يُسألان؟
قال الحافظ في «فتح الباري»، (المجلد الثالث):
اختلف في النبي هل يُسأل؟
وأما الملك فلا أعرف أحدًا ذكره.
والذي يظهر أنه لا يُسأل؛ لأن السؤال مختص بمن شأنه أن يفتن.
عرضت هذا على والدي الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رَحِمَهُ الله فقال:
الذي يظهر أنهم لا يُسألون، ولكن الأمم الذين يسألون.