جديد الرسائل

الأحد، 18 سبتمبر 2022

(67)الحديثُ وعلومُه

 

                         العزو إلى غير الصحيحين

 

العزو إلى غير «الصحيحين» مع وجوده عندهما أو عند أحدهما قصور، إلا إذا كان على جهة التبعية، يقول مثلًا: أخرجه البخاري ومسلم  وأبو داود.

 

قال الشاعر:

قَاعِدَةٌ أَسَّسَهَا الأَعْلَامُ ... وَمَنْ حَذَا خِلَافَهَا يُلَامُ

إِذَا الْحَدِيثُ فِي الصَّحِيحَيْنِ يَرِدْ ... أَوْ كَانَ فِي أَحَدِ ذَيْنِ قَدْ وُجِدْ

فَعَزْوُهُ لِمَا سِوَاهُمَا غَلَطْ ... إِلَّا إِذَا بِعَزْوِ ذَيْنِ يُرْتَبَطْ