عِزَّتُهُ وَإِذْلَالُهُ للكُفَّارِ
مرةً جاءتْ سفيرة أمريكا إلى دار الحديث بدماج ومعها موكب من الرجال والنساء لمقابلةِ والدي رحمه الله.
وقالت: تريد أن تسألَهُ عن بعض الأمور.
فرفض أنْ يُقَابِلَهَا، وقال: تذهب إلى مسجد النساء وتسأل عمَّا شاءت، فغضِبتْ ونَخَرَتْ، ولم يبالِ بها رحمه الله.