أثَرُ التَّرْبيةِ في الصِّغَرِ
قال الشاعر
أَضْحَى يُمَزِّقُ أَثْوَابِي وَيَضْرِبُنِي... أَبَعْدَ شَيْبِي يَبْغِي عِنْدِيَ الأَدَبَا
في هذا البيت: أن التأديب في الكِبَرِ قد لا يكون له تأثير.
ونظيره قول الشاعر:
إن الغُصُونَ إِذا قَوَّمْتَها اعتدلْت ... ولا يلينُ إِذا قَوَّمْتَهُ الخَشَبُ