سألت والدي رَحِمَهُ
اللَّهُ عن القولَين في تفسير قوله تعالى: ﴿إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾ [القصص:56].
قال بعضهم أَيْ: أَحْبَبْتَ هِدَايَتَهُ. وَقِيلَ: أَحْبَبْتَهُ لِقَرَابَتِهِ؟
ج/ الشيخ: تبقى الآية على ظاهرها في محبة النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ لأبي طالب.
وهذه محبة طبيعية.