قال الشيخ خالد
الأزهري رَحِمَهُ الله:
هَذَا شَرْحٌ
لَطِيفٌ عَلَى «قَوَاعِدِ الْإِعْرَابِ»...
التعليق:
المؤلف قد يذكر المقدمة
قبل أن يطرق موضوع الكتاب، وقد يؤجلها إلى أن يفرغ من الكتاب؛ حتى يأتي بتعبير
مناسب لكتابه.
فعلى هذا، فالإشارة
(هَذَا):
إما إلى ما في الذهن إذا كان قبل الفراغ من
كتابة الكتاب.
وإن كان بعد نهاية الكتاب فهو مشار إلى شيء
محسوس.