رواة
وُصِفوا بأنهم أهل سنة
أسد بن موسى، لقب بأسد السنة.
وذكر الذهبي عن النسائي: إنه لو لم
يؤلف لكان خيرًا له([1]).
فلعله خَلَّطَ.
معلَّى بن منصور([2]).
أبو قدامة السرخسي، وهو عبيد الله
بن سعيد([3]).
عثمان بن عاصم([4]).
حماد بن سلمة، كان رأسًا في السنة، حتى قيل فيه: إذا رأيت الرجل يتحدث في
حماد بن سلمة فاتهمه على الإسلام([5]).
عمر بن هارون البلخي، قال يحيى بن معين: كذاب خبيث([6]).
علَّق والدي، وقال: وهو صَلْبٌ في السنة([7]).
ابن بطة.
نعيم بن حماد الخزاعي.
البربهاري.
هؤلاء الثلاثة رؤوس في السنة،
ضعفاء في الحديث.
وقال v ‑مرة أخرى‑: البربهاري قوي في
السنة، ضعيف في الحديث.
[استفدته وقيدته من
دروس والدي الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رَحِمَهُ الله]
([1])قال
الذهبي في«ميزان
الاعتدال»(1/207): قال النسائي: ثقة، لو لم يصنف
كان خيرًا له.
([2]) قال الحافظ في «تقريب التهذيب»: معلَّى بن منصور الرازي،
أبو يَعْلى، نزيلُ بغداد: ثقةٌ سُنِّي فقيهٌ، طُلِبَ للقضاء فامتنع، أخطأ من
زَعَمَ أن أحمد رَمَاه بالكذبِ.
([3]) قال الحافظ في «تقريب التهذيب»: عُبيدُ الله بن سعيد بن
يحيى اليَشكُري، أبو قدامة السَّرَخسي، نزيل نيسابور: ثِقةٌ مأمون سُنَيٌّ.
([4]) عثمان بن عاصم: أبو حَصين،
بفتح المهملة.
([5]) نقله الذهبي في « سير أعلام النبلاء»(7/450).
([6])«تاريخ يحيى بن معين»(1/55) رواية ابن محرز.
([7]) قال ابن حبان في « المجروحين»(2/91): كَانَ عمر بن هَارُون صَاحب
سنة وَفضل وسخاء، وَكَانَ أهل بَلَده يبغضونه؛ لتعصبه فِي السُّنة وذبه عَنْهَا،
وَلَكِن كَانَ شَأْنه فِي الحَدِيث مَا وصفت وَفِي التَّعْدِيل مَا ذكرتُ،
والمناكير فِي رِوَايَته تدل على صِحَة مَا قَالَ يحيى بن معِين فِيهِ.