عند أن فَتَحَ والدي درسه في «الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين» عام 1413 تقديرًا، كنا في أشدِّ الفرحِ والسرور الله يعلم، وكان رَحِمَهُ الله يقرأُ الطلاب عنده أحاديث الدرس بالأسانيد، وهم واقفون، فإذا رجع إلى منزلنا لا ينساني، بل يأمرني أن أقرأَ عنده الأحاديث.