رجل حج مرارًا، وهذا العام يريد الحج، وأمه في أمَسِّ الحاجة إلى من يكفيها، فأي الأجرين أعظم؟
الجواب
الأجر أعظم إذا كانت أمه تحتاج إليه وقد حج، أن يبقى وأن يكتسب؛ من أجل أمه، هذا الذي يظهر، والله أعلم.
[إجابة السائل على أهمِّ المسائل رقم السؤال(67) لوالدي الشيخ مقبل رَحِمَهُ الله]