من بركات القرآن
قال تَعَالَى: ﴿وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [الأنعام: 155].
فالقرآن مبارك في ثماره ومنافعه، في أجوره، في علومه وكنوزه، مبارك يجلب له السعادة، وانشراح الصدر لقارئه، ويذهب عنه الغموم والهموم، مبارك في هدايته، وزيادة الإيمان، مبارك من كل الوجوه.