التواتر على قسمين:
تواتر لفظي كأحاديث تحريم الكذب على النّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قال الشاعر:
مما تواتر حديث من كذب |
۞۞۞ |
ومن بنى لله بيتًا واحتسب |
ورؤيةٌ وشفاعة والحـوض |
۞۞۞ |
ومسح خفين وهـذي بعض |
وتواتر معنوي، كحديث «إنما الأعمال بالنيات». هذا حديث عمر بن الخطاب فرد، ولكنه متواتر معنوي.
ومثَّل لهذا والدي رَحِمَهُ اللهُ بأدلة تحريم تصوير ذوات الأرواح، والله أعلم.