التحابب في الله
نتواصى بالتحابب في
الله عَزَّ وَجَلَّ، لا لأمور دنيوية وأغراض شخصية، هذه هي المحبة التي تدوم وتنفع
صاحبها، وهذا من أسباب الظل يوم القيامة كما في حديث السبعة.
[مقتطف من دروس العقيدة الواسطية، لابنة الشيخ
مقبل رَحِمَهُ الله]
التحابب في الله
نتواصى بالتحابب في
الله عَزَّ وَجَلَّ، لا لأمور دنيوية وأغراض شخصية، هذه هي المحبة التي تدوم وتنفع
صاحبها، وهذا من أسباب الظل يوم القيامة كما في حديث السبعة.
[مقتطف من دروس العقيدة الواسطية، لابنة الشيخ
مقبل رَحِمَهُ الله]