حكمة فيها أقسام الناس في الحاجة والغنى والإفضال
وَأَمَّا الْمَخْلُوقُ فَكَمَا قِيلَ:
احْتَجْ إلَى مَنْ شِئْتَ تَكُنْ أَسِيرَهُ
وَاسْتَغْنِ عَمَّنْ شِئْتَ تَكُنْ نَظِيرَهُ
وَأَحْسِنْ إلَى مَنْ شِئْت تَكُنْ أَمِيرَهُ.
[مجموع الفتاوى 1/39 لشيخ الإسلام]
ومعنى(تَكُنْ نَظِيرَهُ) أي: مساوٍ له.
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك، واغننا بفضلك عمَّن سواك.