صلحه رحمه الله وهو بألمانيا بين زوجين لم يبقَ إلا الفراق
كان والدي رحمه الله من لطفه وتواضعه يسأل بعض الإخوان عن حاله، ومن ذلك:
أن أخًا مغربيًّا حصل خصام بينه وبين زوجته ولم يبقَ إلا الفراق، فقال له: كن ليِّنًا في هذا البلد، ثم نصح زوجته عبر الهاتف.
وقالت له: اعتبرني كابنتك يا شيخ، قال: وأحسن.
فرجعت بعد محاولة شديدة إليه من الغد.
وقد كان سفره إلى ألمانيا في ليلة الخميس (7/ربيع الثاني/1422هـ).