من سورة البقرة
﴿ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ﴾ [البقرة: 275].
آكل الربا يقوم من قبره كالمصروع، والمصروع تشاهدون حالتَهَ.
ثم إن الصرع ينقسم إلى قسمين: صرع من الجن، وصرع من أخلاط ومن مرض أعصاب.
نعم، والكل –أي: من وساوس الشيطان ومن دعوته- فاحترزوا منه:
بالأذكار، بمتابعة النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ.
[المرجع/ الأمان من مكائد الشيطان وهو ضمن غارة الأشرطة المجلد الأول لوالدي الشيخ مقبل رَحِمَهُ الله]