بسم الله هذا سؤالي :
هل هناك فائدة خاصة في قوله صلى الله
عليه و سلم: «إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً
وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلَّا وَاحِدًا، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ».
أي بالنسبة لقوله صلى الله عليه و سلم مائة إلا واحدا.
لماذا ذَكر هذا بعد أن قد قال: تسعة و تسعين اسمًا؟
ج: هذا من
باب التَأْكِيدِ لِقَوْلِهِ:« تِسْعَةً وَتِسْعِينَ» لِجَوَازِ اشْتِبَاهِهَا فِي
الْخَطِّ بِسَبْعَةٍ وَسَبْعِينَ .كذا في «طرح التثريب» (3/189)للعراقي رحمه الله
،والله أعلم .