حال سيد
قطب وعدم الاعتماد عليه وعلى كتبه
يعتبر أديبًا من الأُدباء .
وهو مكث مع الإلحاد إحدى عشرة سنة، ثم هداه
الله، ولم يجالس العلماء
واعتمد على فكْره.
وبعض
الناس بسبب قراءة كتبه أصبح تكفيريًّا.
فأنا
أنصح بعدم قراءة كتبه .
وكذلك أنصح بعدم قراءة كتب محمد قطب، والغزالي .
ولست أكفر سيد قطب، ولكني أقول: لا يعتمد عليه.
وجزى
الله الشيخ ربيع هادي خيرًا، فقد بيَّن عوار ما عنده.
ومن نصائح والدي رحمه الله تحذيره من تفسير سيد
قطب
العارف لأنه فيه ضلال .
ويقول:
تفسير الظِّلال، مخلط بين الحق والباطل.
والأخ عبدالله بن محمد الدويش له كتاب « المورد العذب الزلال في بيان أخطاء الظِّلال »
والأخ عبدالله بن محمد الدويش له كتاب « المورد العذب الزلال في بيان أخطاء الظِّلال »
هذا ما كتبته من دروس والدي رحمه الله .