جديد المدونة

جديد الرسائل

الأحد، 28 يوليو 2024

(10)الكتب والرسائل التي تكلم عنها والدي الشيخ مقبل رَحِمَهُ الله

 

من مؤلفات أهل اليمن في التوحيد

«تطهير الاعتقاد».

«الدر النضيد في إخلاص كلمة التوحيد».

«شرح الصدور».

«معارج الألباب»، للنعمي.

«القاطع في إثبات الصانع».

«إيثار الحق على الخلق».

«القول المفيد في أدلة التوحيد»، للشيخ الوصابي.

«العلم الشامخ» للمقبلي([1]).

ومؤلفه ليس سنيًّا على طريقة السلف؛ فهو يتكلم على البخاري، وتارة ينصر كلام المعتزلة، وأخرى الأشعرية، وأخرى أهل السنة.

وقال الشوكاني: إنه في استدلاله بالأحاديث على طريق الفقهاء؛ يعتمد الشهرة([2]).

«فتح المجيد».

يعتبر من أحسن الكتب في بابه، وهو غالبًا يتعلق بتوحيد الربوبية والألوهية، ويُنتقد عليه بعض الأحاديث.

[استفدته وقيدته من دروس والدي الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رَحِمَهُ الله]

 



([1])قال الشوكاني في «البدر الطالع»(2/90):  صَالح بن مهدي بن علي بن عبد الله المقبلي ثمَّ الصنعاني ثمَّ المكي.

([2]) قال الشوكاني رَحِمَهُ الله في «البدر الطالع »(1/291) ترجمة المقبلي: والمترجَم لَهُ مَعَ اتساع دائرته فِي الْعُلُوم لَيْسَ لَهُ الْتِفَات إلى اصْطِلَاحَات الْمُحدثين فِي الحَدِيث، وَلكنه يعْمل بِمَا حصل لَهُ عِنْده ظن صِحَّته، كَمَا هُوَ الْمُعْتَبر عِنْد أهل الْأُصُول، مَعَ أنه لَا ينْقل الأحاديث إِلَّا من كتبهَا الْمُعْتَبرَة، كالأمهات وَمَا يلْتَحق بهَا، وإذا وجد الحَدِيث قد خُرِّجَ من طرق- وإن كَانَ فِيهَا من الوهن مَالا ينتهض مَعَه للاحتجاج وَلَا يبلغ بِهِ إلى رُتْبَة الْحسن لغيره- عمل بِهِ، وَكَذَلِكَ يعْمل بِمَا كَانَت لَهُ علل خفيفيف،  فينبغي للطَّالِب أَن يتثبت في مثل هَذِه المواطن.