انظر في تفكيرك إذا أصبحت وأمسيت
إذا أصبح العبد وأمسى
وليس همه إلا الله وحده
تحمَّل الله سبحانه
حوائجه كلها، وحمَل عنه كل ما أهمه، وفرغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه
لطاعته.
وان أصبح وأمسى
والدنيا همه حمَّله الله همومها وغمومها وأنكادها!
[«الفوائد» (85) لابن
القيم]