-حكم التسبيح بالمَسْبَحَةِ
بدعة ما أنزل بها من سلطان ففي الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ
اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ فِيهِ، فَهُوَ رَدٌّ»
.
أمَّا حديث (نِعْمَ المُذكرة السُّبحة )فهو حديث لا يصح .
-سألت والدي رحمه الله من ابنُ زيد في التفسير ؟.
فأجاب :هو عبدالرحمن بن زيد بن أسلم مُفسِّر .
قال : وأولاد زيد بن أسلم ثلاثَةٌ عبدُالرحمن وعبدُالله وأُسامة .
وكلهم ضعفاء وأشدُّهم ضَعفاً عبدالرحمن .
-سيدات نساء
التابعين
عمرة بنت عبدالرحمن
حفصة بنت سيرين
-أم الدرداء الصغرى ،و اسمها هُجيمة وقيل
جُهيمة.
-أبوالدرداء
عُويمر له زوجتان
إحداهما :أم
الدرداء الكبرى : خيرة بنت أبي حدرد
صحابية.
والثانية :أم الدرداء الصُغرى: ، وهي هجيمة وقيل
:جُهيمة تابعية فقيهة .
علّق
البخاري لها أثراً في صحيحه وقال: وَكَانَتْ أُمُّ الدَّرْدَاءِ: «تَجْلِسُ فِي
صَلاَتِهَا جِلْسَةَ الرَّجُلِ وَكَانَتْ فَقِيهَةً» .
-حكمُ تحري قول :صدقَ اللهُ العظيم عقِبَ القراءة
بدعة ما كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقولُها ولا أمر
الصحابةَ .
وفي صحيح البُخاري (5050)ومُسلم (800) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ
بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«اقْرَأْ عَلَيَّ» ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، آقْرَأُ عَلَيْكَ، وَعَلَيْكَ
أُنْزِلَ، قَالَ: «نَعَمْ» فَقَرَأْتُ سُورَةَ النِّسَاءِ حَتَّى أَتَيْتُ إِلَى
هَذِهِ الآيَةِ: {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ، وَجِئْنَا
بِكَ عَلَى هَؤُلاَءِ شَهِيدًا} [النساء: 41] ، قَالَ: «حَسْبُكَ الآنَ» فَالْتَفَتُّ
إِلَيْهِ، فَإِذَا عَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ .
-الإخوانُ المسلمون: يتصيَّدون الناس بِفَتْح دورِ تحفيظ القرآن .